الأربعاء، ٢ فبراير ٢٠١١

مين مع مين ومين ضد مين فى مصر

ان الاحداث اليوم فى مصر من يوم 25 يناير الى الان كثيرا من الناس لا يعرف ما الذى يحدث وما الذى يجرى من توالى سريع فى الاحداث وسرعه فائقة فى مجرايات التاريخ المصرى .
نحن امام الانسان المصرى وقوة الارادة التى اعتقد البعض ان هذه الايراده ماتت وان الانسان المصرى وصل الى حافة الهاويه وانه لا يستحق العيش فى الدنيا من كل الدنيا والسبب فى هذا احكومتنا التى اصبحت لا ترى الا مصالحها الشخصيه فقط ولا تعرف ان الانسان المصرى له كرامة وعنده عزة نفس لا توجد فى كثيرا من شعوب العالم .
نعم اعتقدوه ان الانسان المصرى صار بقايا انسان لا يجب ان يتعلم جيدا لا يجب ان يأكل جيدا لايجب ان يعبر عن راية لا يجب ان يقول كلمة لماذا .
وانه ممكن ان يفعل بالشعب المصرى اى شىء وان الشعب المصرى طيب وان الشعب المصرى بيضحك علية وصدقو ما كان يفعلوه وكذبو وشككو فى ايرادة هذا الشعب وجائت الرياح بما لا تشتهى السفن فقد فاق المارد من الزجاجة فقد هبت العواصف من العدم الان كل العالم رأى ان الشعب المصرى له عزه وله كرامة وانه لو اراد شىء سوف يستجيب القدر بالايراده واعزيمه وناه قادر على فعل المعجزات نعم معجزه لا يوجد 1فى المليون كان متوقع ماحدث فى هذه المظاهرات وان الشعب المصرى سيقوم من النوم كاسرا بيده حدود الفمع واالزل  والاستبداد وان الحلم اصبح حقيقه وان شعب مصر عزيز وعنده كرامة وان نصر هذه الامه وخلاصها سيأتى من هذا الشعب وان فات وقت النوم وان الان هو وقت العمل وحب مصر                    الى ان القاكم             حليموووووووووووووووووو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

My Blog List

Powered By Blogger