يجب ان نعلم ان ما كان قبل 25 يناير وضع وبعد 25 يناير ضع اخر لان كل مصرى بل كل عربى بل كل العالم باثرة راى ما هى صلابة الشعب المصرى الحقيقية والتى ظهرت فى قة التحمل التى ظهرت منذ 30 عاما من ظلم واسعباد للعباد من القوة الناهبة قصدى القوة الحاكمة من اول الحزب الواطى الناهب الى الحكومة التى طغت واستكبرت على الشعب المصرى الباسل والذى لم يكن احدا فى العالم يتوقع ان يثور هذذا الشعب المصرى ويقول كلمة الحق ويدهس بقدمية الظلم ويكره كل من سولت له نفسه ان يهيين هذا الشعب ويجب ان نعلم ان ماه قادم ان شاء الله ه خيرا من ما سبق وان الشعب المصرى قادر على التقدم والاذدهار بالعمل والتقدم فى كثيرا من المجالات واتفوق العلمىى مثال يجب ان نسبق الغرب مثلا فى صعوده للقمر قصدى البحث العلمى يجب ان نراعى العلماء والاهتمام بالعلماء لان صلاح الشعب المصرى بالتقدم العلمى ويجب ان نعلم الاذدياد فى الطاقة السكانية هو ميزة وليس عيب لان كل هذه طاقات يجب ان نستسمرها ويجب نكللها ونستخدمها فى تطور هذه البلد من زراعة فى الصحارى المصرية وعدة ثمارها بالخير على هذا البلد
الثلاثاء، ٨ فبراير ٢٠١١
الأربعاء، ٢ فبراير ٢٠١١
مين مع مين ومين ضد مين فى مصر
ان الاحداث اليوم فى مصر من يوم 25 يناير الى الان كثيرا من الناس لا يعرف ما الذى يحدث وما الذى يجرى من توالى سريع فى الاحداث وسرعه فائقة فى مجرايات التاريخ المصرى .
نحن امام الانسان المصرى وقوة الارادة التى اعتقد البعض ان هذه الايراده ماتت وان الانسان المصرى وصل الى حافة الهاويه وانه لا يستحق العيش فى الدنيا من كل الدنيا والسبب فى هذا احكومتنا التى اصبحت لا ترى الا مصالحها الشخصيه فقط ولا تعرف ان الانسان المصرى له كرامة وعنده عزة نفس لا توجد فى كثيرا من شعوب العالم .
نعم اعتقدوه ان الانسان المصرى صار بقايا انسان لا يجب ان يتعلم جيدا لا يجب ان يأكل جيدا لايجب ان يعبر عن راية لا يجب ان يقول كلمة لماذا .
وانه ممكن ان يفعل بالشعب المصرى اى شىء وان الشعب المصرى طيب وان الشعب المصرى بيضحك علية وصدقو ما كان يفعلوه وكذبو وشككو فى ايرادة هذا الشعب وجائت الرياح بما لا تشتهى السفن فقد فاق المارد من الزجاجة فقد هبت العواصف من العدم الان كل العالم رأى ان الشعب المصرى له عزه وله كرامة وانه لو اراد شىء سوف يستجيب القدر بالايراده واعزيمه وناه قادر على فعل المعجزات نعم معجزه لا يوجد 1فى المليون كان متوقع ماحدث فى هذه المظاهرات وان الشعب المصرى سيقوم من النوم كاسرا بيده حدود الفمع واالزل والاستبداد وان الحلم اصبح حقيقه وان شعب مصر عزيز وعنده كرامة وان نصر هذه الامه وخلاصها سيأتى من هذا الشعب وان فات وقت النوم وان الان هو وقت العمل وحب مصر الى ان القاكم حليموووووووووووووووووو
نحن امام الانسان المصرى وقوة الارادة التى اعتقد البعض ان هذه الايراده ماتت وان الانسان المصرى وصل الى حافة الهاويه وانه لا يستحق العيش فى الدنيا من كل الدنيا والسبب فى هذا احكومتنا التى اصبحت لا ترى الا مصالحها الشخصيه فقط ولا تعرف ان الانسان المصرى له كرامة وعنده عزة نفس لا توجد فى كثيرا من شعوب العالم .
نعم اعتقدوه ان الانسان المصرى صار بقايا انسان لا يجب ان يتعلم جيدا لا يجب ان يأكل جيدا لايجب ان يعبر عن راية لا يجب ان يقول كلمة لماذا .
وانه ممكن ان يفعل بالشعب المصرى اى شىء وان الشعب المصرى طيب وان الشعب المصرى بيضحك علية وصدقو ما كان يفعلوه وكذبو وشككو فى ايرادة هذا الشعب وجائت الرياح بما لا تشتهى السفن فقد فاق المارد من الزجاجة فقد هبت العواصف من العدم الان كل العالم رأى ان الشعب المصرى له عزه وله كرامة وانه لو اراد شىء سوف يستجيب القدر بالايراده واعزيمه وناه قادر على فعل المعجزات نعم معجزه لا يوجد 1فى المليون كان متوقع ماحدث فى هذه المظاهرات وان الشعب المصرى سيقوم من النوم كاسرا بيده حدود الفمع واالزل والاستبداد وان الحلم اصبح حقيقه وان شعب مصر عزيز وعنده كرامة وان نصر هذه الامه وخلاصها سيأتى من هذا الشعب وان فات وقت النوم وان الان هو وقت العمل وحب مصر الى ان القاكم حليموووووووووووووووووو
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
